الشيخ العزوزي Admin
عدد المساهمات : 404 تاريخ التسجيل : 20/02/2014
| موضوع: العد الوردي ( الطفح الوردي ) الأربعاء فبراير 26, 2014 1:06 pm | |
| يختلف الطفح الوردي عن الطفح العادي ، حيث إن أهم مظاهر هذا المرض هو احمرار الوجه ، يمکن في هذه الحالة ألا يکون هناک أي نوع من البثور ، سبب المرض هو اختلال عمل الأوعية الدموية السطحية للوجه. أو ما يسمي بالعصاب الوعائي ؛ کما يمکن أن تکون أسباب المرض هي اختلال الجهاز العصبي التلقائي وغدد الإفراز الداخلي ؛ وأمراض القناة المعدية المعوية.
يبدأ المرض بالتدريج ، تظهر البقع الوردية علي الوجه ، وتختفي أحياناً ، ثم تظهر من جديد يلاحظ هذا المرض عند کلا الجنسين ، وغالباً عند النساء في عمر يناهز ٣٠ ـ ٣٥
عاماً. يلاحظ المرضي أن الطعام الساخن يهيج الاحمرار ، وکذلک المشروبات الکحولية ، والحرارة العالية ( في الورشات التي تتطلب وجود حرارة عالية ، وفي المنزل خلف البوتوغاز ، وفي الحمام ، وتحت أشعة الشمس ) ، والانفعالات العاطفية ، أي کل العوامل التي تؤدي إلي توسع الأوعية الدموية.
يميل الاحمرار مع الزمن إلي الزرقة ، ويصبح أکثر انتشاراً وثباتاً ، وتظهر علي هذا الأساس ، بشکل أو بآخر ، أوعية دموية دقيقة متوسعة ، غير قابلة للانعکاس ثانية.
تظهر عند الکثير من المرضي علي الوجه الأحمر علامات بقع حمراء غامقة ، لا تلبث أن تميل إلي الزرقة ، وتتقيح ، ثم تلحم دون أن تترک أثراً ؛ سميت هذه البقع بالثبور الوردية ، تختلف هذه البثور عن البثور المبتذلة باللون وبغياب الرؤوس السوداء.
يدوم هذا المرض طويلاً ، خلال العديد من السنين ، ويعتبر نقصاً جدياً من الناحية التجميلية ، ويؤثر علي نفسية المرضي تأثيراً سلبياً ، ويؤدي عند بعض الناس إلي ازدياد حجم الأنف ، کما أنه أحياناً ـ وخصوصاً في الربيع ـ يتطور المرض ليصيب العينين.
لا يترافق هذا المرض مع آلام ذاتية مميزة ، وإنما ترتفع درجة الحرارة بشکل دوري ويظهر بعض التوتر فقط.
إن علاج البثور الوردية ليس بالمهمة السهلة ، فنحن حتي الآن لا نعرف جيداً أسباب وکيفية تطور هذا المرض ، والعوامل التي لها تأثير واضح عليه ، ومن هنا نجد أنه لا بد من زيارة الطبيب المختص بالأمراض الجلدية ، يصف الأطباء الأخصائيون عادة علاجاً متکاملاً ، ويحددون أنواع التحاليل المخبرية الضرورية ، بما فيها الخاصة ، في الوقاع نجد أحياناً عند بعض المرضي في مناطق الطفح أنواعاً خاصة من الطفيليات ـ الحمکات ( الأکاروس ) ، التي لا تعتبر مصدراً من مصادر المرض ، وإنما تطيل مدته ، في هذه الحالة لا بد من القيام بعلاج إضافي.
إذا أخذنا بعين الاعتبار المدة الطويلة للمرض ، فإننا ننصح بتنفيذ نصائح الأطباء بتناول بعض الأدوية النباتية المحضرة منزلياً؛ إذ تساعد هذه الأدوية علي بلوغ نتائج أفضل شرط مراعاة المريض لنظام معين ، فقبل کل شيء لا بد من اتخاذ جانب من الحذر من العوامل التي تؤدي إلي دفع الدم إلي بشرة الوجه ؛ مثل المکوث الطويل في مکان حار ، أو خلف البوتوغاز ، أو في الحمام ، أو تحت الشمس ، وکذلک في البرد القارس ، کما أنه لا بد من تجنب المعاملات الحرارية لبشرة الوجه ، والمساج ، وبسط البشرة بمنشفة موبرة ، کما لا يجوز تناول الأطعمة الساخنة جداً ، والمأکولات الحادة ، والقهوة ، والشوکولا ، والمشروبات الکحولية.
ويجب الانتباه أيضاً إلي ضرورة تعديل عمل القناة المعدية المعوية ، وتجنب الإمساکات.
نجد عند الکثير من الناس ، ممن يعانون من البثور الوردية ، ظاهرة السيبوريا الدهنية في الوجه ، البشرة المرکبة توجد نادراً عند هؤلاء الناس ، والجافة بشکل أندر ، يجب أن تتم العناية بالبشرة وفقاً لحالتها.
أوردت نصائح العناية بالبشرة ، علي اختلاف أنواعها ، في الفقرة الموافقة ، عند ما تتوافق سيبوريا الوجه الدهنية مع البثور الوردية ، يغسل الوجه بالماء المسخن حتي درجة حرارة الغرفة مع صابون التواليت أو کريم الحلاقة ، وذلک بمقدار مرة واحدة في اليوم قبل النوم ، بالنسبة للبشرة المتوسفة فمن المفيد أن تدهن مسبقاً بأحد مشتقات الحليب الحامضة لعدة دقائق.
إن ظهرت السيبوريا الدهنية بشکل واضح علي الوجه ، أو کانت البشرة لا تتحمل الغسل اليومي بالماء والصابون ، يمکن حينها تنفيذ عملية وقائية مرة واحدة کل يومين ، يفضل تنظيف بشرة الوجه الدهنية باللوسيونات مرة واحدة أو مرتين في اليوم ، أما في الصيف ، وفي الأيام التي لايتم غسل الوجه فيها بالماء والصابون ، فيمکن استخدام اللوسيونات بشکل أکبر. لهذا الهدف تصلح النصائح التي تکلمنا عنها في فقرة البشرة الدهنية ، عن منقوع زهرة العطاس ، والليمون ، وأزريون الحدائق ، الخيار ، والصفورة ، وکنباث الحقول ، حسب الترکيزات المبينة ، وعن عصير لسان الحمل الکبير ، وعند تحسس الجلد يجب خلط المنقوع أو العصير بالماء مناصفة ومن ثَمَّ استعماله ، ويحظر استخدام منقوع الهيوفاريقون في الصيف ، يجب الحد من الاستخدام اليومي للکريم المغذي ، ودهنه فقط حول عينين ، بمقدار مرتين أو ثلاث مرات أسبوعياً ، يفضل أثناء ذلک استخدام أنواع الکريم السائل.
إن لعلاج البثور الوردية بالمستحضرات النباتية تأثيراً طيباً ، شرط أنيتم استخدامه بالشکل الصحيح.
عندما يکون احمرار الوجه واضحاً جداً ، ينصح ببدء العلاج بالکمادات ، مستخدماً بذلک عصير النباتات أو مستخلصاتها ، لا بد من الأخذ بعين الاعتبار ، أنه يجب أن تکوم کل السوائل للکمادات المستخدمة ضد کل إشکال البثور الوردية باردة أو بدرجة الغرفة.
١ ـ العليق : يستخدم عصير الثمار ، تؤخذ قطعة شاش مطوية عدة طيات وتبل بالعصير ، ثم تعصر ، وتوضع مدة عشر دقائق علي الوجه ، تنفذ العملية مرة واحدة في اليوم لمدة ساعة تقريباً ، ثم يجفف الوجه بمنشفة طرية ، ويوضع عليه قليل من البودرة.
إذا عرفنا أن عصير العليق أن يؤدي إلي تحسس البشرة ، بغض النظر عن الإحساسات المزعجة من جراء ذلک ، فإنه يجب علينا في البداية خلط العصير بالماء المغلي المبرد إلي درجة حرارة الغرفة تقريباً بنسبة ( ٣ : ١ ).
عندما نجد أن البشرة تتحمل بشکل جيد ترکيز العصير ، فإنه يمکن تدريجياً زيادة الترکيز
بنسبة ( ٢ : ١ ) ثم ( ١ : ١ ) ، ثم عدم خلطه نهائياً بالماء ، يجب تنفيذ هذه العملية يومياً حتي زوال الظواهر الالتهابية وانخفاض درجة الاحمرار؛ حيث يمکن بعد ذلک تنفيذها مرة واحدة کل يومين أو ثلاثة أيام ، بعد اتخاذ الترکيز اللازم للعصير ، يفضل الاستعاضة عن الکمادات ( الغسول ) بالزباطات الرطبة القابلة للجفاف ، لمدة ٣٠ ـ ٦٠ دقيقة ، لذلک ، تؤخذ قطعة شاش مطوية عشر طيات ، وتبل في العصير ثم تعصر قليلاٌ وتوضع مکان الإصابة ، ثم تغطي بطبقة رقيقة من القطن الماص للرطبة ، وتضمد بشکل خفيف إن عصير العليق ذو تأثير جيد علي البثور.
٢ ـ کزبرة الثعلب : يستخدم منقوع الساق الأرضي مع الجذور ( ٢٠ : ١ ) ، يصفي المنقوع مباشرة بعد التسخين لأن النبات يحتوي علي ٢٣% من المواد الصبغية ، طريقة الاستخدام تطابق تماماً طيقة الاستخدام العليق ( الکمادات ( الغسول ) ، أو الرباطات الرطبة القابلة للجفاف ).
٣ ـ الفوة : يستخدم منقوع الساق الأرضي ( ١٠ : ١ ) ، وتحضر الکمادات اللازمة من هذا المنقوع ، تکرر الکمادات کل عشر دقائق خلال ساعة ، أما الرباط ( الضماد ) فيوضع لمدة ٣٠ ـ ٦٠ دقيقة يومياً.
٤ ـ أزريون الحدائق : تؤخذ ملعقة کبيرة من منقوع الأزريون مع الکحول ( ١٠ : ١ ) ، وتخلط مع نصف کأس من الماء ، ينفذ العلاج بالکمادات ( الغسول ) أو بالرباطات ، بنفس الطريقة التي ينفذ فيها العلاج بالفوة. يستخدم منقوع أزريون الحدائق لعلاج کافة أَشکال البثور.
٥ ـ البابونج المعروف : يستخدم منقوع الزهور ( ١٥ : ١ ) بنفس الطريقة ، التي يستخدم فبها منقوع الفوة.
٦ ـ الصفورة : تحضر الکمادات ( الغسول ) من منقوع الصفورة المحلول بالماء المغلي بنسبة ( ٤ : ١ أو ٣ : ١ ) ؛ مدة الجلسة ٣٠ ـ ٤٠ دقيقة مع تبديل المنديل کل عشر دقائق ، يصلح هذا المنقوع لأي شکل من أشکال هذا المرض.
٧ ـ الأخيليا ذات الألف ورقة : يستخدم منقوع الأعشاب ( ١٠ : ١ ) ، تبدل الکمادات کل عشر دقائق خلال ٤٠ ـ ٦٠ دقيقة ، ويوضع الرباط لمدة ٣٠ ـ ٦٠ دقيقة ، يثير هذا الترکيز عند بعض المرضي بعض الحساسية ، في هذه الحالة يجب اعتماد محاليل أخف ترکيزاً ( ١٥ : ١ أو ٢٠ : ١ ) ، ينصح باتباع هذا العلاج البثور فقط.
٨ ـ الحسکية ، التيل المائي : يستخدم منقوع الأعشاب ( ٣٠ : ١ ) ، طريقة العلاج هي نفسها طريقة الأخيليا. إن المستخلصات النباتية التي علي شکل کمادات ، وخصوصاً کمادات الأزريون ، والبابونج ، والأخيليا ذات الألف ورقة ، لا تستخدم فقط کعلاج لأشکال الأمراض الظاهرة ، بکل کوسيلة وقائية أيضاً ، يکون العلاج ناجعاً أحياناً ، لکن هناک بعض العوامل
المختلفة التي سبق وتحدثنا عنها ، يمکن أن تؤدي إلي تطور المرض والإصابة به مرة أخري ، عندئذٍ لا بد من البدء مباشرة بوضع الکمادات عند ظهور أول علائم المرض ، والتي هي البقع الوردية ، يحسِّن هذا العلاج حالة الجلد خلال يومين أو ثلاثة.
يعتبر صمغ النحل أحد المرکبات لعلاج البثور الوردية ، وينصح باستخدامه عند بدء العمليات الالتهابية للمرض ، وذلک علي شکل منقوع کحولة ، حيث يکون الکحول بنسبة ( ٥ ـ ١٠% ) ، يبدأ العلاج بالمنقوع ذي الترکيز الأقل ، إلّاأنه عند الکثير من المرضي تظهر مباشرة علائم الحساسية من هذا العلاج ، وتبدأعندهم الحکة ، واحتداد العمليات الالتهابية ، في هذه الحالات ، لا بد من الامتناع عن استخدام منقوع صمغ النحل مباشرة. تتضمن طريقة العلاج بمنقوع صمغ النحل دهن البشرة يومياً قبل النوم بواسطة الفرشاة ، حيث يجف السائل مباشرة مشکلاً طبقة رقيقة علي الوجه ، وفي الصباح تزال هذه الطبقة بالقطن المبلول بأي محلول کحولي عالي الترکزي ، تنفذ هذه العملية في الشهر الأول يومياً ، وفي الشهر الثاني مرة واحدة کل يومين ، يشعر بعض المرضي بتحسن کبير من جراء هذا العلاج.
ذکرنا سابقاً أنه عند الإصابة بالبثور الوردية ، تلاحظ علي بشرة الوجه ، وأحياناً علي الرقبة ، تموجات حمراء اللون ، هي عبارة عن أوعية دموية دقيقة متوسعة ، في هذه الحالة لا يمکن لأي علاج تقليدي أن يحدي نفعاً ، ولا بد من اللجوء إلي تخريب هذه الأوعية بواسطة العلاج الکهربائي ، ينفذ هذه العملية أطباء مختصون في العيادات التجميلية. تعالج البثور الوردية أيضاً بأقنعة الخضار والفواکه ، وهي علي شکل طرحات توضع علي الوجه کنا قد تحدثنا عنها في فقرة «العناية ببشرة الوجه» ، وإذا کان من الصعب الحصول علي الکمية الکافية من العصير ، يمکن تحضير القناع علي الوجه ، ينظف الوجه بأحد اللوسيونات المنصوح بها والمحضرة منزلياً ، وبعد تنفيذ العملية يمسح الوجه بفتيل قطني رطب ، ثم بآخر جاف.
٩ ـ الصبار : تطوي قطعة من الشاس أو القماش عدة طيات ، تبل بعصير الصبار المحلول بالماء المغلي ( ١ : ١ ) والمحضر منزلياً ، ثم تعصر قطعة الشاش ، وتوضع علي الوجه لمدة خمس عشرة دقيقة ، عدد الجلسات ٢٠ ـ ٢٥ جلسة ، تنفذ بمعدل مرة واحدة کل يومين.
١٠ ـ الملفوف الأبيض : يبل منديل بعصير الملفوف الأبيض ، ثم يعصر المنديل ويوضع علي الوجه لمدة خمس عشرة دقيقة ، عدد الجلسات : ٢٠ ـ ٢٥ جلسة ، تنفذ بمعدل مرة واحدة کل يومين.
١١ ـ توت العليق : يستخدم عصير الثمار الطازجة بشکل محدود ؛ لأنه يلوِّن البشرة ، أما
الثمار المجففة فإنها تفقد هذه الخاصة ، تنقع الثمار بالماء الساخن بنسبة ( ١٠ : ١ ) وتترک ٢٠ دقيقة تصفي ، يؤخذ منديل ويبل بالمنقوع ، ثم يعصر قليلاً ويوضع علي بشرة الوجه لمدة خمس عشرة دقيقظ ، تنفذ العملية يومياً خلال جلسات النصف الأول من العلاج ، ثم في النصف الثاني من العلاج بمعدل مرة کل يومين ، عدد الجلسات الإجمالية : ٢٠ جلسة.
١٢ ـ البقدونس : يستخدم النبات البالغ من العمر أکثر من سنة ، أي في السنة الثانية من العمر ، يقطِّع البقدونس جيداً بعد غسله ، ويخلط مع بياض البيض ، ويوضع علي الوجه لمدة خمس عشرة دقيقة وذلک بمعدل مرتين أسبوعياً ، عدد الجلسات : ١٥ جلسة ، إذا کان هذا القناع يهيج البشرة ، عندها يمکن استخدام مرق البقدونس الطازج بنسبة ( ٥ : ١ ) ، أو المجفف بنسبة ( ١٠ : ١ ) ، توضع المناديل المبلولة بالمرق علي الوجه لمدة خمس عشرة دقيقة مرة واحدة کل يومين ، عدد الجلسات : ١٥ جلسة.
١٣ ـ شجرة السمن يبل المنديل بعصير ثمار السمن ، ويعصر قليلاً ، ثم يوضع علي الوجه لمدة خمس عشرة دقيقة مرتين في الأسبوع ، عدد الجلسات : ١٥ جلسة ، إذا کان العصير الصافي يهيج الجلد ، عندها يمکن تحضير قناع من عصير السمن بخلط ملعقة صغيرة من العصير مع بياض بيضة واحدة. مدة وعدد الجلسات تبقي کما قي بالنسبة للبقدونس.
١٤ ـ أويسة العنب الأسود : تنقع الثمار المجففة بالماء الساخن بدرجة الغليان ( ١٠ : ١ ) ، وبعد عشرين دقيقة تصفي ، يؤخذ منديل ويبل بالمنقوع ، ثم يعصر قليلاً ، ويوضع علي الوجه مدة خمس عشرة دقيقة مرة واحدة کل يومين ، عدد الجلسات ١٥ جلسة.
١٥ ـ البندورة : يؤخذ منديل ويبل بعصير البندورة الناضجة الحمراء ، ثم يعصر قليلاً ، ويوضع علي الوجه مدة خمس عشرة دقيقة مرة واحدة کل يومين ، وهکذا حتي عشرين مرة.
١٦ ـ الشبث ( السنوت ) : يستخدم منقوع الثمار ( ١٠ : ١ ). يؤخذ منديل ويبل بالمنقوع ثم يعصر قليلاً ، ويوضع علي الوجه مدة خمس عشر دقيقة مرة واحدة کل يومين ، عدد الجلسات ١٥ جلسة بمعدل مرتين أسبوعياً. ويمکن استخدام طريقة أخري : بغسل نبات الشبث جيداً ، ثم يقطع قطعاً دقيقة ، ويخلط بشکل جيد مع بياض البيض ، ويوضع علي الوجه علي شکل قناع مدة خمس عشرة دقيقة ، عدد الجلسات : ١٥ جلسة تنفذ بمعدل مرتين أسبوعياً.
١٧ ـ ورد السياج : يؤخذ منديل ويبل بمنقوع الثمار ( ٢٠ : ١ ) ، ثم يعصر ، ويوضع علي الوجه مدة خمس عشرة دقيقة مرة واحدة کل يومين ، عدد الجلسات : ٢٠ جلسة.
١٨ ـ السبانخ : تغسل السبانخ جيداض ثم تقطع قطعاً صغيرة وتخلط مع بياض البيض ، ثم توضع علي الوجه بمعدل مرتين أسبوعياً ، وذلک مدة خمس عشرة دقيقة ، وهکذا حتي عشرين مرة.
| |
|