تربيع الكنوز والخبايا والدفاين

وهوأول موضوع يجب للمرأ أن ينتبه له ويعمل به.

حكم التربيع وتبطيل الموانع للكنوز ذلك ان التربيع على سبعة اقسام وسادكرها لكم كما هي ان شاء الله تعالى .

فالاول:- منها تربيع الشرابة وذلك ان تاخد ورقة وتكتب عليها الخاتم الاتي وصفه بادن الله وتجعل لها

شرابة وتبخرها بالعود والمقل ازرق والصندل وتعزم عليها بسورة الكهف الى ان تطير وتصل للمكان

الدفين فادا انقلبت على وجهها فالموضع عامر وادا انقلبت على وجهها فاموضع خالي وادا ظهر لك

مانع حيث تنزل مثل النخلة فاظفر بالكنز بلا مشقة وتبخر بالجاوي والطيب وادا خرج مثل الخنفوس

فهو عبد من قبيلة دعبوش فاقرا عليه هده الاسماء العجمية وتبخر له بالقسط فانه يدهب وتظفر بالكنز

وهذه هي الاسماء{اخ اخ اي مر به } وان خرج لك مثل الضفدع فهو من اناث الجن فاقرا عليه

{قالت ربي اني ظلمت نفسي واسلمت مع سليمان لله رب العالمين} وان خرج لك مثل الثعبان او

الحنش فهو من قبيلة مذهب فاقرا عليه {فمن الله علينا ووقانا عذاب السموم }وبخر بالفجل والكزبرة

فانه يذهب. فان خرج لك مثل تيس او مثله من الماشية فانه يهودي فاقرا عليه {ولاتومنوا الا لمن تبع

دينكم وقالت اليهود والنصارى نحن ابناء الله واحباؤه قل فلم يعدبكم بذنوبكم فاخدناه اخدا وبيلا ....الى

قوله تعالى كان وعده مفعولا}وبخر له بروث البهايم فانه يذهب وان خرج مثل الابل فانه من اشرف

الموانع فاقرا عليه{ يا ايها الناس اتقوا ربكم واخشوا يوما لا يجزى والد عن ولده ..الى اخر

السورة}وبخر له بالعنبر والمسك وغيرهما من الطيب وان كان له حسيس كالبغال المسلسلة فانه من

بهائم الجن فاقرا عليه {انا ارسلنا الشياطين على الكافرين تؤزرهم ازرا}وبخره بالعنصلة فانه يذهب

وان كان ممن يضرب بالحجارة فاقرا عليه رفهي كالحجارة واشد قسوة الى قوله عز وجل ومالله

بغافل عما تعملون} وبخر له بالحرمل فانه يذهب وان لم تخرج هده العلامات الى فكذلك لكل واحد

علاجه كما ذكرت وادا اردت ان تبطلهم قبل العمل فاكتب قوله تعالى {ولما سكت عن موسى الغضب

اخد الالواح } او رهدى ورحمة للذين هم لربهم برهبون }فاكتب ذلك في زلافة وامحها بالماء ورشها

في المكان المتهوم فانهم لا يجلسون فيه ولا ساعة واحدة وادا خفت ان يتغير الكنز ويتبدل فخد زلافة

واكتب فيها سورة الملك وامحها ورش بها المكان فان الكنز لا يتبدل ابدا

فهذه من احسن التربيعات والطرق الصحيحة للموانع والارصاد فاحفظوها عن غير اهلها