منتدي الاعشاب والعلاج الروحاني
منتدي الاعشاب والعلاج الروحاني
منتدي الاعشاب والعلاج الروحاني
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدي الاعشاب والعلاج الروحاني

منتدي خاص بالاعشاب والعلاج الروحاني للاستاد الفلكي الكبير الشيخ العزوزي
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 العناية بالأسنان

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
youssef lazar




عدد المساهمات : 187
تاريخ التسجيل : 22/02/2014

العناية بالأسنان Empty
مُساهمةموضوع: العناية بالأسنان   العناية بالأسنان Emptyالأربعاء فبراير 26, 2014 11:07 am

کيف تحافظين علي أسنان جميلة ونظيفة؟

ينبغي علي الإنسان أن يحافظ علي النظافة العادية للفم والأسنان عقب کل وجبة .. لذا أصبحت العناية بتنظيف الفم والأسنان واجبة لإزالة ما علق بين الأسنان من مأکولات ، التي إذا ما ترکت فإنها تتحلل وتصبح بؤرة صالحة لتراکم ونمو الميکروبات عليها .. کما أو بقايا الأطعمة تظل تنخر طوال الليل في الأسنان فتسبب التسوس وأمراض اللثة.

والفرشاة ومعجون الأسنان بديل عن السواک .. وما الغرض من استعمال الفرشاة إلا طرد هذه البقايا من الأطعمة العاقلة بين أسطح الأسنان ، وما بينها خاصة قبل النوم ، وعند الاستيقاظ صباحاً .. کما يجب اختيار نوع الفرشاة المستخدمة حسب نوعية اللثة.

تجنب تکسير المواد الصلبة بالأسنان : دأب بعض الناس علي تکسير البندق مثلاً ، أو فتح زجاجات المياه الغازية بأسنانهم. وهذه العادات قد تعرض الأسنان للکسر. أو عدم ثباتها «لخلخلتها» من أماکنها ، فضلاً عما يحدث بها من آلام فورية .. وقد تصاب مستقبلاً ببعض الالتهابات والخراريج تحتها ، مما يجعل المريض في معاناة قد تستدعي خلع الضرب أو السن.

غسل الفم عقب أکل الحلوي مباشرة : وذلک لکي لا تتيح لها الفرصة لتتحلل وتتحول إلي حمض اللاکتيک ، الذي إذا ما ترک هو الآخر ، فإنه يريب طبقة الکالسيوم الموجودة بميناء الأسنان ليظهر بعدها التسوس.

إزالة الطبقة الجبرية ، والبؤر الصديدية : ينبغي أن تمتد العناية بالتنظيف لتشمل إزالة الطبقة الجيرية ولا سيما التي أمام فتحات الغدد اللعابية الموجودة تحت اللسان جهة الأسنان الأمامية بالفک السفلي .. وکذلک الموجودة علي الضروس العليا الخلفية أمام الغدد النکفية.

کما يجب إزالة البؤرالصديدية بالفم والأسنان قبل إجراء العمليات الجراحية خاصة العيون ، والمفاصل «الروماتيزم» والقلب ؛ لأن إزالتها تساعد علي الشفاء العاجل من هذه الأمراض.


تجنب التدخين : يتسبب التدخين في حدوث التهابات باللثة ، ويعمل علي تغيير لون الأسنان الناصعة البياض ، إلي اللون الأسود .. فضلاً عن الرائحة الکريهة بالفم.

الابتعاد عن الحوادق والمواد الحريفة : حيث إنها تسبب في حدوث التهابات باللثة والغشاء المخاطي المبطن للفم.

علاج عسر الهضم والإمساک : فکلاهما يؤدي إلي حدوث قرح بالغشاء المخاطي بالفم والأسنان.

تجنب العادات السيئة الضارة : من هذه العادات التقبيل بالفم فهو يساعد علي نقل عدوي بعض الأمراض مثل فيروس الهربس ، وأمراض الغدة النکافية.

ومن بعض هذه العادات أيضاً .. تناول المشروبات أو المأکولات الباردة عقب الساخنة مباشرة .. وهذا ـ بالطبع ـ يؤدي إلي انقباض الأوعية الدموية وبالتالي يؤثر علي الدورة الدموية بالأسنان ولذا يصاب لب الأسنان بآلام شديدة کما أن الغشاء اللهائي المحيط بالجذور يصاب هو الآخر بآلام شديدة ، مع انقباض وقتي .. وتکرار هذه العنلية يؤدي إلي عدم ثبات الأسنان «لخلخلتها» علي المدي الطويل.

يراعي عدم تواجد معدنين متجاورين مختلفي النوع في الفم : فذلک يؤدي إلي فرق جهد کهربي يحدثه اللعاب ، مما يؤثر علي سلامة لب الأسنان. وعلي المدي الطويل يؤدي إلي موت عصب الأسنان ، أو علي الأقل يسبب الالتهابات والآلام المبرحة غير واضحة السبب.

الزيارة الدورية لطبيب الأسنان : من الأهمية بمکان. الزيارة الدورية لطبيب الأسنان مرة کل ستة أشهر أو علي الأکثر مرة کل سنة للاکتشاف المبکر لأي عطب يصيب الأسنان أئ أي مرض بالفم ، ربما يعکس أمراضاً أخري بالجهاز الهضمي.

استمتعي بجمال أسنانک وابتسمي

ما أحوجک إلي الابتسامة العريضة التي تملأ شفتيک ، وتظهر صفوف اللؤلؤ الأبيض الجميل معبرة عن صف من الأسنان طويل تغطيه الشفة العليا. وصف آخر تغطيه الشفة السفلي لتحميه وتقيه. هذهِ الابتسامة التي تملأ حياتک صحة وسعادة.

ولکن کيف ليظهر هذا السحر وهذا الجمال إذا لم تکن أسنانک علي أحسن حال؟ إذن فالعناية بأسنانک مهمة واجبة ، والنظرة إليها نضرة مفيدة وصائبة.

فلتعتني إذن بأسنانک طول حياتک ، ولتکن الابتسامة والعافية من نصيبک ، والصحة والسعادة مدادک وقدرتک. وليس هذا بالصعب العسير؛ بل إنه علي العکس سهل ويسير ، إذا


أردت لأسنانک الدوام والتعمير.

الطريقة الصحيحة للعناية بالأسنان : يجب تنظيف الأسنان يومياً قبل الذهاب إلي النوم وفي الصباح الباکر وذلک بمعجون الأسنان الجيد والغني «بالفلورايد» وفرشاة مناسبة طبية. مع تجنب الاحتکاک المباشر بين الفرشاة ونسيج اللثة ، لأنِهُ رقيق وحساس ، وربما يصاب ببعض التقيحات نتيجة لمثل هذا الاحتکاک. إن أفضل طريقة لتنظيف الأسنان هي تحريک الفرشاة علي الأسنان ، من أعلي إلي أسفل ؛ أعلي بالنسبة لأسنان الفک السفلي ؛ أي کما لو منا نمشط الأسنان بالفرشاة. کذلک يمکن استعمال «الخلة» في تنظيف ما يعلق بالأسنان بعد کل أکلة ، علي أن يتم ذلک والفم مغلقاً عليها ، أما إذا دعت الضرورة لتدليک اللثة لتقويتها فيکون ذلک بطرف أصبع السبابة ، مع استعمال مرهم لهذا الغرض ودون إجهاد زائد لها.

وهذه بعض المقترحات التي تساعد علي تکوين لثة سليمة ، والاحتفاظ بها في صحة جيدة :

ـ حاولي أن تسيري علي نظام غذائي ، قليل في سعراته الحرارية ، غني بالفيتامينات والمواد المعدنية البروتينية.

ـ دربي اللثة والأسنان علي مضغ الخبز الجاف ، والخضار الطازجة والفواکه ذات الألبان ، وقللي من أطعمتک اللينة.

ـ لا تستخدمي الطعام المسلوق إلا إذا وصفه لک الطبيب.

ـ زوري طبيب أسنانک کل عام علي الأقل.

التهاب اللثة

تعرف منظمة الصحة العالمية ( WHO ) التهاب اللثة بأنه : أي التهاب يحدث في اللثة بعض النظر عن الأسباب. ومن المعروف أن هذا المرض هو أکثر الأمراض شيوعاً بين الناس علي الإطلاق ونادراً ما ينجو منه الإنسان في فترة من فترات حياته سواء کان ممن يعيشون في الدول المتقدمة أو النامية. والعامل الرئيسي لحدوث التهاب اللثة هو وجود بقع بکتيرية علي الأسنان. وهذه الرقع توجد علي السطح الخارجي للأسنان وتسهل إزالتها بالغسيل الجيد للأسنان باستخدام الفرشاة ومعجون الأسنان وقد وجد أيضاً أن تطور مرض التهاب اللثة من صورته البسيطة إلي الصور الأکثر تدميراً والتي تشمل التهاب النسيج المحيط بالأسنان وتأکل العظام التي تنغرس الأسنان بها يتوقف علي نظافة الأسنان والفم.


ويتفق العلماء علي أن أنواعاً کثيرة من البکتريا يمکن أن تسبب حدوث البقع البکترية في الأسنان ، ولکن : أي هذه الأنواع يسبب التهاب اللثة؟ في هذا ينقسم العلماء إلي قسمين :

الأول : ويقول إن جميع هذه الأنواع قادرة علي ذلک.

الثاني : ويري أن أنواعاً مرضية معينة هي القادر علي إحداث التهاب اللثة.

وهناک عدة عوامل تؤدي إلي تفاقم المرض منها عوامل أو أمراض تصيب الجسم کله ومن ضمنه اللثة ( عوامل عامة ) وأخري لا تصيب إلا الفم ( عوامل محلية ).

١ ـ العوامل العامة : ويعتبر التهاب اللثة مؤشراً علي تشخيص هذه الأمراض وهي غالباً ما تصيب الدم أو تصيب الغدد الصماء. وسوف نتکلم هنا عن بعض هذه الأمراض وتأثيرها علي اللثة :

أ‌ ـ سرطان الدم : في الحالات الحادة نلاحظ التهاباً شديداً في اللثة يصاحبها تضخم في اللثة نتيجة لتجمع مائي وقد تصبح الأسنان قابلة للحرکة مع تورم في النسيج المحيط بها. وتزيد کمية نزيف اللثة عن المعتاد في حالات الالتهابات البسيطة. أما في الحالات المزمنة فنادراً ما نلاحظ تغيراً في اللثة ويجب التأکد من الحالة بعمل عدل کرات الدم البيضاء.

ب‌ ـ فقر الدم : في حالة الأنيميا الخبيثة فإننا نجد التهاباً في اللثة الخبيثة فإننا نجد التهاباً في اللثة في أکثر من ٧٥% من المصابين بالمرض. والملحوظة المثيرة للانتباه هي وجود شحوب شديد في اللثة علي الرغم من وجود الالتهاب. أما في الأنيميا التي يسببها نقص الحديد فإن حدوث تغيرات في اللثة يکون في حالات قليلة منها.

ج ـ نقص الصفائح الدموية : ويتميز هذا المرض بحدوث التهاب شديد في اللثة مع وجود نزيف تلقائي متکرر بشکل لا يمکن تفسيره علي أنه مجرد التهاب بکتيري عادي.

د ـ مرض السکر : استطاع فريق من العلماء إثبات وجود علاقة وثيقة بين الإصابة بمرض السکر وبين حدوث التهاب في اللثة خاصة إذا کان المريض لا يتناول أي علاج لسکر أو غير مواظب علي تناول العلاج.

هـ ـ عدم توازن إفراز الهرمونات الجنسية : وتحدث هذه غالباً أثناء الحمل أو عند البلوغ أو باقتراب سن انقطاع الطمث کما يمکن أن تحدث في حالات تناول حبوب منع الحمل. وقد وجد العلماء أن التغيرات في الهرمونات الجنسية أثناء الحمل وبخاصة ـ «البرجسترون» ـ قد يکون کبيراً لدرجة حدوث التهاب شديد في اللثة يصاحبه تضخم في جزء منها أسماء العلماء «ورم الحمل».

و ـ نقص تناول الفيتامينات : وفي هذا المجال يلعب فيتامين «B» المرکب دوراً مهماً


في حماية اللثة من الالتهاب وعدم تناوله بکميات کبيرة غالباً ما يؤدي إلي التهاب يشمل کل الفم وليس اللثة فقط. أما مرض «الإسقربوط» الذي يسببه نقص فيتامين «C» فإن أحد أشهر أعراضه هو التهاب ونزيف اللثة.

٢ ـ العوامل المحلية : ونقصد بها التغيرات التي قد تحدث داخل الفم وتؤثر علي اللثة وهي تشمل :

أ‌ ـ التنفس من الفم : وجد العلماء أن التنفس من الفم يؤدي إلي مستمر في الأسنان واللثة مما يساعد البقع البکتيرية علي غزو الأسنان وإحداث التهابات اللثة.

ب‌ ـ الترکيبة الصناعية : تشمل الأسنان الصناعية والتيجان وغيرها فإن وجودها في تلامس دائم مع اللثة قد يؤدي إلي تدهور شديد في الحالة الصحية لنسيج اللثة ، ولذلک يجب علي الأطباء أن ينصحوا مرضاهم بتنظيف الأسنان الصناعي تماماً کما يفعلون بالأسنان الطبيعية.

من أفضل العلاجات العشبية لالتهاب اللثة توصف الوصفة التالية :

المقادير : ثوم ( ٣ ) فصوص ـ زيت الزيتون ـ فنجان صغير ـ أوراق شجرة التين.

الطريقة : يدق الثوم جيداً ويضاف إليهِ المدقوق ويحرک جيداً علي نار هادئة لمدة ٣ دقائق. يحضر مغلي أوراق شجر التين. بتقطيع أو تمزيق ورق التين بعد غسله ووضعه في وعاء علي النار مع إضافة کوب من الماء. تترک أوراق التين تغلي لمدة دقيقتان علي النار الهادئة. يضاف إلي ماء ورق التين بعد ترشيحه ما حضرناه من زيت الزيتون والثوم. ثم يمضمض به ٣ مرات في اليوم. يستمر في أخذ العلاج حتي يطرأ تحسن علي اللثة.

علاج الأسنان والتهاب اللثة

مرض تسوس الأسنان من الأمراض الشائعة والمنتشرة بشکل واسع بين الناس. ومُعظم الأسباب التي تؤدي إلي تسوس الأسنان ترجع في غالبيتها إلي تجمع بقايا الأطعمة التي يتناولها الإنسان في الحفر الموجودة في الأسنان أو في التجاويف بين الأسنان .. والفم به ملايين الميکروبات المختلفة والموجودة بصورة طبيعية والتي يطلق عليها ميکروبات ساکنة طبيعياً وهي توجد عند کل الناس فما تکاد تجد بقايا هذه الأطعمة لا سيما إذا کانت هناک بقايا أطعمة سکرية أو نشوية .. ويحدث ذلک بأن الحلويات التي يتناوها الإنسان تتجمع في تجاويف اللثة وبين الأسنان وعلي أسطح الأضراس وهذه الفضلات تترکز في التجاويف وقد لا تستطيع فرشاة الأسنان الوصول إليها وبعد وقت طويل تبدأ الميکروبات والبکتيريا الموجودة بصفة دائمة في الفم في مهاجمة هذه الفضلات وتخلق منها حامضاً شديد الترکيز وهذا الحامض سرعان


ما يذوب في الجزء الملاصق لهُ من «مينا» الضرس وبمرور الزمن نجد أن ميناء الأسنان تفقد تدريجياً قوتها وصلابتها بفقدان المادة التي کانت تجعلها شديدة الصلابة مثل مادة الکالسيوم.

والجدير بالذکر أن تسوس الأسنان يسبب الألم عندما يصل إلي عصب الضرس ويلوثه فقط أما قبل وصوله إلي العصب فلا يشعر المريض بأي ألم والغريب أن هذا السوس لا يتوقف عند الضرس المصاب فقط بل يمتد إلي المنطقة التي تحيط بنهاية جذور الضرس فتحدث التهاباً يؤدي إلي تکوين خراج في مؤخرة جذور الضرس مما يحدث ورماً يصحبه ألم شديد يمنعه من النوم.

ومن الوصفات التي تبدي فعالية کبيرة في مقاومة تسوس الأسنان هو الثوم والبصل. حيث إن مقدرة الثوم والبصل لهما قدرة فتاکة في قتل الميکروبات والجراثيم الموجودة في الفم وذلک بفعل المضادات الحيوية التي تضاهي البنسلين في القضاء علي الميکروبات. وبذلک يکون الثوم وکذلک البصل منظف جيد للأسنان والفم ومن الخصائص الأخري للثوم والبصل علي مکافحة تسوس الأسنان والذي من أعراضه رائحة الفم الکريهة التي تسببها إفرازات البکتيريا المتفاعلة مع الطعام هو أن للثوم والبصل قدرة علي القضاء علي هذهِ الرائحة بل ويصل مفعول الثوم والبصل إلي جعل اللعاب رقيقاً وحامضاً.

أما نخر الأسنان فإن سببهُ أيضاً الميکروبات التي تسبب زيادة حمض اللبن وحمض الزبدة في الفم والمسمي بحامض اللاکتيک «Lactic acid».

إن وجود هذه الجراثيم يؤدي في الأدوار الأولي إلي زيادة الکربوهيدرات التي تبقي بين الأسنان والتي تسبب بدورها زيادة حمض اللبن «حمض اللاکتيک» کما ذکرنا مما يؤدي بدوره إلي تآکل الأسنان ، کما أن زوال مادة الطلاء التي تکسي الأسنان يفسح المجال أمام عدد کبير من الجراثيم الموجودة في الفم للتسرب إلي المادة «العاجية» وشيئاً فشيئاً تحدث هذهِ الجراثيم فجوة في الأسنان. ويتحسس الإنسان من البرودة والحرارة حتي يصل النخر إلي لب الأسنان ، مما يؤدي إلي التهاب الأعصاب السنية ويبدأ المرض بالظهور.

إن رأي الطب في نخر الأسنان هو : أن سبب نخر الأسنان مرده نقص الفيتامينات المقوية للأسنان واللثة الموجودة في ( الثوم النيء والسلطات والبصل ). وأيضاً يرجع لسبب عدم نظافة الأسنان ووجود بقايا الطعام التي تهييء الفرصة للجراثيم علي التفاعل معها وخاصة السکريات والتي هي تتحلل بسرعة إلي عناصرها ومرکباتها الأساسية لذلک نري أن معظم الذين يصابون بتسوس الأسنان ونخر الأسنان هم الأطفال والأولاد الصغار الذين يتناولون الحلويات والشوکولاته والسکريات دون أن يعتادوا علي تنظيف أسنانهم.


وأفضل وقاية وعلاج لنخر الأسنان هو التنظيف المستمر دون انقطاع للأسنان والفم بعد تناول وجبات الطعام وأيضاً تناول الثوم الذي يحتوي علي مرکبات وفيتامينات مقوية للأسنان واللثة. وشأن ذلک في البصل أيضاً.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
العناية بالأسنان
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» العناية بالثدي
» العناية بالشعر
» العناية بالوجه
» العناية بالبشرة أثناء الحمل

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدي الاعشاب والعلاج الروحاني  :: منتدي المراة العربية :: جميع امراض النساء وعلاجها بالاعشاب الطبيعية-
انتقل الى: